{وَيَضِيقُ صَدْرِى} من تكذيبهم لي {وَلاَ يَنطَلِقُ لِسَانِى} بأداء الرسالة للعقدة التي فيه {فَأَرْسِلْ إلى} أخي {هارون} معي.
{وَلَهُمْ عَلَىَّ ذَنبٌ} بقتل القبطي منهم {فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ} به.
{قَالَ} تعالى: {كَلاَّ} أي لا يقتلونك {فاذهبا} أي أنت وأخوك، ففيه تغليب الحاضر على الغائب {بئاياتنا إِنَّا مَعَكُم مُّسْتَمِعُون} ما تقولون وما يقال لكم، أُجريا مجرى الجماعة.